انقذوا العراق من الاحتلال الايراني
كتابات - د.فواز
الفواز
الاحتلال
نوعان الاول
احتلال متحرك
ونقصد بالاحتلال
الاميركي
والثاني
احتلال ثابت
ونقصد
بالاحتلال
الايراني والاحتلال
كما نعرفه
ونعرف غاياته
هو لسرقه خيرات
البلد
واستعباد
اهله والحقد
على حضاره العراق
التي اذهلت كل
العالم ناهيك
عن الثروه الهائله
التي منحها
الله للعراق
وسيلان لعاب المحتل
والدول
الاقليمه
لهذه الثروات
واذلال هذا
الشعب الذي
جعله الله من
افضل الشعوب سابقا
وحاليا
ولاحقا .
الحقد
الصفوي على
العراق ليس له
حدود والتمسك
بنصره المذهب
من قبل ملالي
ايران ماهي
الا طريقه
حقيره لجر شعب
العراق
وتحديدا
شيعته من نصره
ايران بأسم
المذهب
والمذهب منهم
براء وقد عرف
العراقيين
وتحديدا شيعه
العراق احقاد
وغايات ايران
القذره .
محافظات
الوسط
والجنوب
بأهلها
الطيبين وصلوا
لقناعه مطلقه
بأن ايران
تريد اذلالهم
بطريقه او
بأخرى تحقيقا
لاحلام مريضه
في نفوس مريضه
متمثله زورا
وبهتانا
بنصره المذهب
.
سقط صدام
وجاءت حكومه
بأغلبيه
شيعيه تتخذ من
مظلوميه
الشيعه غطاء
لسرقاتها
وتفريس البلد
العربي بل حتى
العشائر
العربيه
الاصيله بحجه
المذهب .
الاحتلال
الاميركي
يعلم جيدا ان
ايران لهم اليد
الطولى في
العراق ربما
اكثر من
اميركا وعملائها
ويعلم الشعب
العراقي
بافعال ايران
الخسيسه بكل
معاني هذه
الكلمه التي
شهدناها طيله
هذه الاعوام
الخمسه
والقائمه
تطول من اغتيال
الكوادر
العلميه
والوجهاء
وشيوخ العشائر
وتهريب
المخدرات
وارسال رجال
ونساء مصابين
بمرض ( الايدز )
الى العراق
بحجه زواج المتعه
لنقل هذا
الفيروس
للعراقيين
بطريقه او بأخرى
وحتى الادويه
التي ترسل
للعراق عن
طريق ايران
فيها هذا
الفيروس
القاتل
لتدمير العراق
والعراقيين
واخرها جرعه
السم
الموضوعه في
قالب الحلوى
لفريق القوه
الجويه والتي
ذهب ضحيتها
اكثر من شخص
من اعضاء
الفريق وما
مسلسل حرق
المصافي الا
بأيادي
ايرانيه
للضغط على الحكومه
لزياده
استيراد
المشتقات
النفطيه من ايران
الشر
والمشتقات
نفسها تدخل
للعراق ثم تعود
الى ايران
وتسجل على
انها قد دخلت
للعراق بمساعده
بعض الرجال
الذين باعوا
ضميرهم
للاجنبي ومن
يبيع وطنه لا
بد ان نقول ان
بائع الوطن يسهل
عليه بيع
الشرف .
المشكله
تكمن في
مجموعه من
الرجال الذين
استلموا
السلطه
بطريقه او
باخرى وهولاء
عباره عن
عملاء لايران
واغلبهم من
اصول ليست
عراقيه ومن
يريد ان يكسر
ظهر ايران لا
بد ان يتم
القضاء على
عملائها واهم
هولاء
العملاء سطوه
هم ::
عزيز
الحكيم رئيس
كتله الاتلاف
عمار عزيز
الحكيم ( لص
العراق الاول
والوجه
الثاني لعدي
صدام حسين ) .
هادي
العامري (
مسؤل شعبه
الاغتيالات
وفرق التصفيات
الجسديه ) .
د . همام
حمودي (
دكتوراه من
ايران ) .
صدر الدين
القبانجي (
مسؤل عن
التصفيات
الجسديه في
جنوب العراق ) .
جبر صولاغ (
قاتل وسارق
العراقيين )
جلال الدين
الصغير ( امام
مسلخ براثا ) .
د . سعد جواد
قنديل (
دكتوراه من
ايران ) .
د . حامد
البياتي (
دكتوراه من
ايران ) .
د . موفق
الربيعي (
عميل مزدوج
ايراني
صهيوني ) .
د . خالد
العطيه (
دكتوراه من
ايران ) .
باسمه
الحيدري (
مستشاره
المالكي لشؤن
الدفاع ) .
هولاء اكثر
العملاء خدمه
لايران الشر
ووجودهم شر
على العراق
وعدم وجودهم
يعني راحه
العراق واهله
.
الاحتلال
الاميركي
يعلم جيدا ان
هولاء هم العملاء
الحقيقيين
ويعلم جيدا
ماذا يعملون
ومن هو مسؤلهم
ونقصد هنا
السفير
الايراني قمي
كاظمي ضابط في
قوات القدس وهولاء
ستتم تصفيتهم
بطريقه او
باخرى بعد ان
يتم القضاء
على جيش
المهدي
فالقوات
الاميركيه هي
الان في مرحله
تصفيه جيش
المهدي
والقاعده ولا
بد ان نشير ان
ايران هي من
تدعم القاعده بطريقه
او باخرى
لخلخله الوضع
الامني في البلد
ضنا منها ان
عدم استقرار
العراق يجعل
المحتل
الاميركي
يحسب لايران
الف حساب
ويجعلها تتساوم
مع ايران في
تقسيم الكعكه
العراقيه ولا
بد هنا ان
نشير لقول
كوندليزا
رايس في احدى
اللقاءات
التلفزيونه
حينما قالت هل
من الممكن ان
نفرط بالعراق
لحساب اي دوله
اقليمه بعدما
خسرنا من
شبابا الكثير
ومن اموالنا
الكثير .
سياتي يوم
ليس بالبعيد
نرى هولاء
يهربون بعمائهم
الى ايران
الشر ويرتاح
العراق والعراقيين
من هولاء
واول من يرتاح
من جرائمهم هم
اهل الجنوب .
انا على ثقه
سيرد احد
اتباع الضباع
او احد المنتفعين
على مقالتي
ومن يريد على
ما نقول فهذا
يعني انه احد
العملاء الصغار
ونذكر الراد
بان من يوافق
على بيع
العراق لايران
يوافق على
امور اكثر
خطوره
والحليم تكفيه
الاشاره .